تم تنصيبه مرشداً فخرياً منذ 11 مارس عام 2011 لجهوده الرامية لتطبيق “شرح المتعة” في منهجه الدراسي، وهو معروف بين العلماء لعمله على مسببات التوجه الجنسي، وقد كتب أيضا الرجل الذي سيكون الملكة، والذي قد
أثار ردود فعل تتراوح بين النقد الشديد إلى الترشيح لجائزة، إلا أنه قد تم التراجع في وقت لاحق من قبل مؤسسة لامبدا الأدبية.